Blog Detail

سليمة حكت لنا قصة أبيها والغزلان
وهي جالسة في حوض الحمّام. بالصابون
دعكت أمّي شعر الفتاة
وألقت ملء يديها من الرغوة
على بلاط الحائط، ثمّ صبّت
” الكاز” على شعر سليمة
حتى نزل القمل إلى خدّيها
ومشطت
حتى امتلأت أسنان المشط بالأمًوات
😉😉😉

تزوّجت سليمة. أرسلت لها أمّي
خلخالاً من الفضّة
وطرحة حرير خضراء بدلاً من
مشط من العاج. دفع أبي أجرة المأذون
ليعقد القران
بعد أسبوع وجد المأذون
على عتبة داره ثلاث بطيخات
◦ وسجادة من جلد الغزلان
◦ عليها آثار لعجلة سيارة
◦ في البقعة فراغ ينزل عندها
◦ الرأس للسجود.