Blog Detail

في مقدمة الكتاب من السفربرليك إلى الدولة الواحدة يقول المؤرخ اسكندر عمل”ان المؤلف د. خالد تركي أخذ قريباً عاش ويلات الحكم العثماني وجند قسراً في الجيش العثماني وسيق مع الآلاف من أبناء شعبه إلى قدر مجهول هو جده يوسف”. وفِي ربطه مع فكرة الدولة الواحدة لعمه دَاوُدَ تركي يقول عمل في المقدمة” لكن النكبة حلت على أبناء هذا الشعب وشرد السواد الأعظم منه وهدمت أكثر من أربعمائة قرية فلسطينية ولَم يبق منها إلا الجوامع في بعضها والكنائس في بعضها الآخر أما بقية القرى لم تترك العصابات الصهيونية فيها حجراً على حجر. في هذا الكتاب يصل المؤلف إلى التنظيم الذي أقامه عمه دَاوُد تركي ليؤكد ان ما قام به دَاوُدَ لم يأتِ من فراغ ويركز في المحكمة على الحل الذي حارب من أجله المناضل داود تركي ألا وهو حل الدولة الواحدة للقضية الفلسطينية، الدولة الديموقراطية العلمانية الواحدة.