Blog Detail

يسافر بك الحلم، كالغريق ، بي الغاديات. فيما المسافات، كالرغبات، في مسيرة سرية، بين الاحوال الشخصية، المتسولة لانعتاقة من القوانين، بين العناوين في حصة الاملاء . وتنجح المؤامرة، على خيّاطها بين الاسباب. هذا العدو، يغرق في انين ، يعدي. فالاصنام سكرة في مسيرة وطنية، تموت في ساحات تندد بالخوف الذي سادها باطمئنان. ويبقى النّافش ريشه،في احلامه. يرتق افكارا ثورية، من الهام يمضغ المسيرة. يتسوّل من المظاهرات ومضة، يستبين بها الحنين، على امواج
تعود الى البحر مع الجزر، فيما الانفاس، تتكرر كالجياد، يعتليها الخلود

تمت

هاشم ذياب