بعد التأكيد على براءة القيعان: في المكان كانت طبيبة متواجدة ولَم تسعفه

 

.
أكدت التقارير ان مقتل واستشهاد القيعان لم يكن عملاً ارهابياً كما ادعت السلطات في البداية وإنما كان إهمالاً شرطياً ، أي ان كل الضجة المفتعلة التي انتشرت أصداؤها في كل البلاد كانت لتغطية الجريمة النكراء التي ارتكبها رجال الشرطة والتي ذهب ضحيتها مرب أعطى سنوات عمره في زرع المحبة في قلوب طلابه.
والذي زاد الطين بلة ما تأكد مؤخراً ان طبيبة كانت متواجدة ولَم تقم بتقديم العلاج للقيعان الذي أصيب بعيارات الشرطة!!!!!

Post Tags:

Your email address will not be published. Required fields are marked *

*
*