قَصَص – داخل الفساتين – هاشم ذياب

 

تراهم يتدافعون، بين الاحتلال، بدون مراجع. كلٌّ منهم،يدّعي البطولة،او، انه يمارس سياحة الثورة، في المسيرات التي لا تصل.
كالقيان، في (تخت) موسيقي اندلسي.شهرزاد، قوت القلوب، (هشِّك هشِّك). ولا ننسى، صاحبة(قواعد العشق الاربعون) التي اختلست،حكماء (زن)،من عند الخيّاطة،في عمارةالcia .
واختلط الحابل بالنابالم، فالحضور، هم ايضا،
محاصرون، بالاضواء، والسحّيجة الدّعائية،كما ان التوقعات ، مليئة بالادعآت.
لقد، تاهوا، وأتاههوا الآخرين.
والبريئ، يسترجع الاقتباسات، عن المتسلطين.
استرحة…… مع أغنية (انا دايما قآعدي هيك) .
القصة، تدور في بيت من الشّبك. الغابر، يريد ان يعود، والحاضر ، يريد ان يراوح ثانية.
كلٌّ،يدَّعي الاصالة. يتجندون
(للسحّيجة)، بين زجاجات المشروب الفارغة بإحتجاجاتهم الدفينة.
آخر الليل، ينسلّون الى عناوينهم، مخلفين، ما كان ، لعامل النظافة. الذي، احتج بكلمة،
لا جديد

تمت

هاشم ذياب

Post Tags:

Your email address will not be published. Required fields are marked *

*
*