Blog Detail

الاسئلة الضامنة لمسارنا؟،،
نحن المجتمع الرازح في تخت الاستغلال العالمي، من جهة، والاخرى، نحن مجتمع العاهات، بوجهنا الجديد ومضمونه الفارغ.
الانظمة العربية غير قادرة على ممارسة الراسمالية، ولا بأي شكل.
سقطت الطائرة الاكرانية وطارت الاسئلة التقانية السليكونية المصفوفة في (ماتريكس) المتعلمين.
سقطت الحرب من قيادة الشرق الاوسط.
وسقط السلام، …من ادار الصراع لمصلحته.
من اراد ان يتحرر؟.
على ماذا يعتمد؟
اهو الوعي الجماعي، بعيدا عن البروقراطية،
التي تحولت الى وكيل لادارة الصراع،
مستدفئة بالاسترخاء والرخاء.
اذاً.. ما هو موجود، لا يخرج عن إطار العناوين والتصفيق لها وتصديقها
مازلنا غرقى في تفاصيل الحوادث ، بعيدا عن اسئلة الحل،
ما زلنا غرقى في الشكل بلا مضمون، على باب الهزيمة، باب
التدخلات الغريبة. تحت شعار الاعمال الخيرية، وهو انقاذنا من انفسنا. من داعش. من نفطنا.من غازنا. من عقولنا وخيالنا،من طعامنا.من ارضنا.

لا تيأس/ي
فالسؤال هو الحل

بتواضع

هاشم ذياب