الشعب هو البرلمان – هاشم ذياب

لن اقتبس من الفيلسوف الالماني(القرن الثامن عشر) كانت.عن الحداثة. بل من القرآن الكريم… إقرأ .اليست كلمة إقرأ،هي بداية الحداثة في العالم.
إذا.. لما لا نحارب الجهل،ونتحرر من مغالطات الانترنيت،ثم نأخذ النص،كل النصوص،بعيدا عن المدّعين بالتأويل الصحيح(المتفاقه والمتثاقف)
ملاحظة: كلمة إقرأ تعني ايضا الحث والجرأة على الفهم. (هل غادر الشعراء… من إرث عنترة)فهو فكر بروحه وجسده. استعمل عقله بدون اوامر،في طريقه الواعي للكرامة.هذه الكلمةكرامة_هي الاساس لحقوق الانسان في النظام العالمي الحداثوي.فيما النظام العربي في غيبوبة.هذا النظام الذي سجن عنترة في حبه لِ عبلة.
لم ولن يوافق النظام العربي إلّا مرغما.
نعم هكذا انتصر عنترة، ثم أغتالوه حتى يومنا هذا.لانه الآخر،والمستقبل الذي سجنوه في الماضي. ثم صادروه في القرن الواحد والعشرين،في سجون التبعية والبراغي.
صادروا المثقف،سجنوه،او وظّفوه وِفق مخطّط المسيطر،لانه قادر.ومتغطرس حين يقول انه لا بديل.
والعرب رفضوا ان يكونوا..

بتواضع

  هاشم ذياب

Post Tags:

Your email address will not be published. Required fields are marked *

*
*