لا بديل القاسم المشترك في فندق السرور. – هاشم ذياب

هل اغلقوا علينا الباب، وتركونا.كما حدث بعد كل وفاة او انتخابات.
هل من محلل او محلل لِما يدور بنا.
هل صرنا اسرى للثوابت المتجددة(كالبعبع).
هل صار بنيامين احد هذه الثوابت وبنيامين الازرق ايضا.
هل انجازاتنا الفلسطينية (الجديدة). هي تحصيل ونتاج .. مثلا .. الوعي الجماعي، السلوك الجماعي، التفكير الجماعي،العنف الجماعي.
وهذا التردي الجماعي ،وللاسف يدفع بالناس الى المقارنة بالمخاتير القدم .
حاشا وكلا)
لا رجعة ولا(تطليعة) الى الماضي.لكن الحاضر يبكي عليها، رغم ان الثورة مستقبلية فكرا وممارسة. لكنها تزداد يُتما على ارضنا،وتحظى بادياد المحللين

لا للبديل

بتواضع هاشم ذياب

Post Tags:

Your email address will not be published. Required fields are marked *

*
*