Blog Detail

هو التناقضات في المادة التي تؤدّي إلى نتيجة موحدة للمادة ونقيضها، ولتبسيط الموضوع نقول وجود البذرة وموتها وهما نقيضان يؤدي إلى وجود النبتة، فإذا انعدم احد الضلعين لا يمكن للضلع الثالث أن يكون.الضلع الأول هو القضية أو تيزا والضلع الثاني هو النقيض أو أنتيتيزا والنتيجة أي الضلع الثالث سينتيزا وهذا الضلع الثالث يكون قضية في مثلث جديد وهكذا، إذن المادة في حالة تتطور دائمة وهكذا المجتمع والتاريخ، فهو البعيد نفسه وإنما يعطي المضمون نفسه معنى جديداً.
الاستغلال الذي يمارسه الحر تجاه العبد هوليس الاستغلال الذي يمارسه الإقطاعي على القن ، صحيح أنّه استغلال ولكنه أكثر حدّة وهكذا استغلال الرأسمالي للعامل. المشكلة أننا نرى الاستغلال ولا نفعل شيئاً لإزالته!!!!!!!