Blog Detail

.

انتبهوا…
إننا نبحث عن اماننا الشخصي، في وسائل التواصل،والتلفزيون.
هذا الشعور (عند الجميع).هل هو نهاية ساعة او قيامها.
هل..هذا هو المجتمع الحديث ،الذي فقد الزعامات والمخترة.
هل .. تحررنا، او اننا على عقارب يتحكم فيها المتصرفون كالسلطة وهواتها من ال(متكلمين).. المتثاقفون.
السؤال..
اما… آن اوان تخلّيها، فهي تستر البيروقراطيين.. المحافظين على(ماء الوجه).
لا أجدد… حين اقول ان البقاء فترة طويلة على مقاعد التمثيل، يؤدي الى الادمان على مظهر الدور .
لذا عليهم ان يحرروا المستقبل من هذا الركود،بسم الثوابت المسجونة في لغز الكلمات المتقاطعة.
رغم اننا تخرّجنا من تجربة مريرة، ومازلنا نتعاطاها،كأننا على وفاق مع المتعارضات.
علينا تغيير هذا السلوك الخامد، وتحرير الاولويات داخلنا، وعلى الجميع ان يحرر الوعي الجماعي،القادر على دمج القيادة بالقاعدة .
ومساعدة الكفاءات الشابة بالتواجد، ليسير المفهوم كالقلب، يعيش يتجدد حياة.

معا بتعددية بنّاءة
بتواضع

    هاشم ذياب